الاثنين، 24 مارس 2008

فوت على يافا


فوت علي يافا


وأنا فايت بشـوارعك يا فلسطين
بكايا مالي القلب
والأنين ف العين
ها فوت قلبي ليافا
ولا ف عكا وف حطين؟
الناس مغلوبة هنا علي غالبين
طلعت ع الناصرة
وأنا فايت أنيني في حيفا
قابلت الوشوش اللي تِفِرّق بيها السنين
ملامحها بسمارها الخمري والإيدين
لساها عافئه ع الأرض موت ومش نادمين
آغير علي روحي
ولا أتمني يجي لي الموت
الخبز يابس ويا نيّ الزعتر
عشـا وفطور
وف مغارب الضلمة
تِعمّر قلوب العرب نور
ومنين ماتلمح
تلقي الخضار مالي الربوع
واقف مستني ع السكك
بانتظارنا للرجوع
وطابور دوريات اليهود
ملاحق نسيم الهوي
نشم ريحتك ياوطن
رغم البارود والحصار
وجدار الفصل
مايحوشش شوقنا وزحفنا
الصبر اللي بات يتعلم الصبر من شعبنا
خمسين سنه وعماله تزيد السنين الدموع
وكل شبر داق طعم المطر
حاضن سيل الدم الذكي
خادوني الرفاقه علي يافا
وأنا اللي غرقان في الوشوش
الموت بيطلع من الأرض والناس متمسكة
الخطر ملاحق في الصغار وبرضو ما أستسلموش
سألت إيه البلد دي
قالوا بفخرهم : أبو غوش
فقت علي طراطيش الكلام حمص رنت في وداني
قلت أنا أسف ماسمعتش من تاني
قالوا لي يازلمة أبوغوش بلد الحمص
قلت لهم خلصوني أنا في عرض المسلمين والنصاري
قالوا لي يامصري من وين ماتيجي لنا البشارة
والعرب كيفك ومش صابرين
القدس للي جاهد وللصابرين
فوت علي يافا لأبو العافيه
بيراسل في أمم مش سامعين


بالعامية المصرية
الشاعر
محمدأسامةالبهائي

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

شكرا لك استاذ محمد اسامه البهائي على هذه القصيده الجميله والرائعه عن مدينتي الاصليه يافا
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...
ونظرة مع هذا الرابط ولى عودة مرة ثانية
http://www.schoolarabia.net/arabic/y...nto/yaffa1.htm

رامى صحفى فلسطينى وكاتب

غير معرف يقول...

خادوني الرفاقه علي يافا
وأنا اللي غرقان في الوشوش
الموت بيطلع من الأرض والناس متمسكة
الخطر ملاحق في الصغار وبرضو ما أستسلموش
سألت إيه البلد دي
قالوا بفخرهم : أبو جوش
فقت علي طراطيش الكلام حمص رنت في وداني
قلت أنا أسف ماسمعتش من تاني
قالوا لي يازلمة أبوجوش بلد الحمص
قلت لهم خلصوني أنا في عرض المسلمين والنصاري
قالوا لي يامصري من وين ماتيجي لنا البشارة
والعرب كيفك ومش صابرين
القدس للي جاهد وللصابرين
فوت علي يافا لأبو العافيه
بيراسل في أمم مش سامعين

أخي الشاعر محمد أسامة
أقدم لكم أجمل تحية معطرة بأريج برتقال يافا ، يافا التي حرمنا منها منذ ستين عاما، والتي تنفست فيها أول نسمات الحياة وأتمنى أن يكون آخر أنفاسي فيها وأن يحتضنني ترابها ، فقد كانت يافا مثالا للتسامح الديني والقومي، لم نكن نميز بين مسلم ومسيحي، كما كانت مكانا يلجأ إليه الباحثون عن العمل من الدول العربية المجاورة ، وكان من أراد الشهرة من الفنانين العرب يزور يافا ويقيم حفلاته في السينما الحمراء ، فقد زارها عبد الوهاب وأم كلثوم وفريد الأطرش وغيرهم ، كما كانت يافا عروس البحر الأبيض المتوسط دون منازع ، ولعل أغنية مارسيل خليفة تذكرنا كما ذكرتنا بأوجاع يافا وأهل يافا عندما قال :
وقفوني ع الحدود قال بدهن هويتي
قلتلو نسيتها بيافا مخباية في بيت ستي .
بالفعل أخي العزيز القدس وكل مدننا بحاجة لمن يجاهد ولمن يصبر، وتحتاج هذه المدن إلى أمة عربية متحدة وقوية تغار على كرامتها وتمتلك قرارها بيدها .
أما أبو غوش وليس أبو جوش فهي من قرى القدس ، وقد حرفها الإسرائيليون واستخدموا كلمة جوش بدلا من غوش كما فعلوا في منطقة جوش قطيف غرب خان يونس والتي كان السكان يطلقون عليها اسم وادي الغوش وتل قطيفة، لأنهم كانوا يسمعون أصواتا غريبة للرياح فيعتقدون أن الجن يسكن المنطقة، وكلمة غوش العامية ترادف كلمة ضجة بالفصحى .
مودتي
د . محمد أيوب
ـــــــــــــــ
التعليق منشور بموقع واتا الحضارية على الرابط التالى:ـ
http://arabswata.org/forums/showthread.php?t=11611

غير معرف يقول...

الأخ الكريم الأستاذ الشاعر محمد اسامة حفظه الله ورعاه
تحية الأخوة الصادقة مني إليك على بساط من المودة والمحبة
شاكرا لك ومقدرا صدق عواطفك ...
إسمح لي بداية ان ابدي إعجابي الشديد بهذه القصيدة الجميلة التي أقرأها لأول مرة ..حيث ان دخولي لمنتدى الشعر العامي كان قليلا جدا خلال الفترة الماضية فلم احظ بشرف قراءتها لحظة ولادتها ..ولم ادخل إلا بالأمس وعلقت فقط على مشاركة للأخت الكريمة الدكتورة حورية البدري ..
ومن هنا فإن لي عتبا على أخي الكريم لأنني قرات في منتدى آخر وبالصدفة المحضة أنه نشر هذه القصيدة ..ردا على قصيدة للشاعر عيسى عدوي الذي لم يعرها أي إهتمام ...فحزنت فعلا ...لأنني فاتتني فرصة التشرف بالرد عليها في حينه ...ولكنني لم أجد المكان الذي نشرتها فيه أيها الأخ الكريم وعلى أية قصيدة لي كنت ترد ..فهلا دللتني عليه ..حتى أقوم بالواجب ..ولو متأخرا ...

مع خالص المودة لشخصكم الكريم
اخوكم عيسى عدوي
التعليق منشور بموقع واتا الحضارية

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصيدة جميلة جدا .. كلماتها معبرة عن المعني .. الذى في بطن الشاعر .. وبما أني لي بعض المحاولات الشعرية .. واجتهد لفهم الشعر العامي و الفصحي
فقد فهمت ما تقصده من معني و هذى يعني نجاح ساحق للقصيدة وللشاعر ...
لك تقديري
أخوك/ سمير المرغني الامام

غير معرف يقول...

يافا العربية تحت وطأة التهجير والتهويد!...





يافا العربية المدينة الفلسطينية العريقة الساحلية، أصبحت تعرف اليوم مدينة مختلطة عربا ويهودا.
بيوتها عربية قديمة وشاهدة على زمكانية المدينة العريقة.
أهاليها يعيشون اضطرابا مستمرا عقب المضايقات المستمرة التي تمارسها شركة "عميدار"، وبإذن رئاسة البلدية التي تمضي قدما نحو تهجير سكان يافا الأصليين وفسح المجال لتوطين القادمين الجدد أبناء الشوارع والحواري في مولدوفا ورومانيا وكيشينيف!!!

تمييز واضح وجلي ضد سكان يافا، خاصة بعد منعهم من ممارسة حقهم بالبناء فوق بيوتهم وحتى لو استصدرت رخصة.
فأكثر من 60 % من البيوت هي غير قانونية حسب معطيات البلدية التي تسعى لتهجير ساكنيها بشكل بطيء ليتسنى لها إكمال مشاريعها الضخمة ببناء شقق سكنية كبيرة ابتداء في حي الحاووز.

يعيش في يافا اليوم نحو 20 ألف فلسطيني بعد ما كان 80 ألف قبل النكبة. يعيش هؤلاء العرب في مساحة محدودة وضيقة وبمساحة 2 كيلومتر مربع فقط.

ويعيش أكثر من نصف السكان تحت مستوى خط الفقر، ويتلقون مخصصات التأمين الوطني التي تصرف على الدواء والاحتياجات الخاصة والمعيشية. وبالرغم من ذلك فسكانها ما زالوا متمسكين بحقهم الشرعي والتاريخي.

تقطن أغلب العائلات في بيوت قديمة آيلة للسقوط بسبب منع السلطات المسؤولة السماح للعرب بترميمها أو أي تعديلات بها.

ورغم التعداد السكاني لمدينة يافا العريقة فهناك مشكلة وأزمة حقيقية في مجال السكن وهو ما يواجه المقدم على الزواج من شباب المدينة إذ لا يسمح لهم البناء أو أي إضافة على بيوتهم الخاصة.

حينها يقع الشاب في دوامة الأنظمة والدوائر الحكومية وتستغرق قضيته شهورا وأحيانا سنوات عديدة ومديدة.
هذا ولن نبالغ ولن تخدعنا الأرقام ونحسب الورم شحما ولحما.. هذا حال مدينة يافا. فهل من مستجير؟؟ وهل من نصير؟؟

فقد تحولت هذه المدينة، التي اكتسبت صفوة التاريخ، إلى ضاحية فقيرة لمدينة تل أبيب ومضجعا لتجار المخدرات وهي محاولة لسطو تاريخي ولطمس هويتها الجليلة..

يافا مهددة

يافا مهددة بزوال بيوتها الشامخة التي نافست بحجارتها النارية جبل الطور بعلو شأنها ومكانتها التاريخية.
فقد أصدرت العصابات أمرا بإخلاء ما يقارب 400 بيت من البيوت القديمة في أرقى الأحياء، ومنها حي العجمي الواقعة على الساحل والذي يسكنه العرب وحدهم حتى الآن.. إضافة إلى حي النزهة وحي الجبلية المطل للبحر مباشرا..

اليوم يريدون إجلاء أكثر من 2000 يافاوي قسرا وتهجيرهم من منازلهم في حي العجمي لتحل مكانها بنايات مرتفعة!!!

وكما قال السيد عمر سكسك، أحد الناشطين في الرابطة لشؤون عرب يافا، إن أهالي يافا يتعرضون منذ العام 48 وحتى يومنا هذا إلى انتهاك وحملة تهويد شرسة يتضمنها طمس الهوية العربية ومصادرة آخر دونم يمتلكه العرب في مدينتهم الأصيلة.

ويورد سكسك أن منذ العام 1975 وحتى 1985 قامت السلطات الإسرائيلية وخلافا لقانونها التي تغيره كما شاءت بهدم 3126 منزلا عربيا من أعرق وأجمل بيوت يافا، وترحيل سكانها الأصليين إلى القرى العربية المجاورة وتسكينها بالمهاجرين اليهود ممن لا أصل لهم ولا فصل. فيما سيجت منطقة العجمي بالأسلاك وهجرت ثلثي سكانها عام 1989...
ويضيف الأستاذ سكسك أن رئيس بلدية تل أبيب- يافا الأسبق شلومو لاهط أعلن مرارا أنة يؤيد محو معالم يافا العربية وبناء عمارات شاهقة مثل عمارات منهاتن....

يافا منذ فجر التاريخ لم تخنع ولم تنكسر للذل وحفظت ماء وجهها أمام الانكسار وأمام جبروت التاريخ وعظمته الذي تمرس عليه الحكام والغزاة من شرقها لغربها، وأمست مزار العلماء ولوحة فنية لكبار الرومنطيقيين الذين شغفوا بزيارتها ونقل تقاسيمها الجغرافية الساحرة إلى كوبوناتهم ومخيلتهم....

للتواصل

نناشد كل عربي يحمل في جعبته الكرامة بأن يتواصل مع أهلنا في مدينة يافا الفلسطينية التي تتعرض للجور وللتعسف المستمر وان تعلو أصواتنا لوقف هذا الوباء الخبيث المتمثل في الإدارة الخبيثة..

رامى أحمد
من فلسطين المحتلة

غير معرف يقول...

يافا " تاريخ وحقائق "

تعتبر يافا بنت إله الريح عند الرومان وقد إحتفظت يافا بهذه التسمية منذ نشأتها مع بعض التحريف البسيط دون المساس بمدلول التسمية .
والاسم الحالي ( يافا ) مشتق من الإسم الكنعاني ( يافا ) الذي يعني الجميل أو المنظر الجمييل كما في جميع التسميات التي تعبر عن الجمال .
تمتاز يافا بموقع متوسط على الساحل الفلسطيني بين حيفا شمالاً وغزة جنوباً وقد أقيمت على هضبة خصيبة ترتفع نحو ثلاثين متراً عن سطح البحر الذي يشكل عندها ميناءً طبيعياً مكنها من استقبال السفن على مر العصور لتصبح المدخل البحري الرئيس لفلسطين .
تطل يافا من الشرق على السهل الساحلي الفلسطيني الخصيب الذي يتميز ببيارات البرتقال اليافاوي المشهور عالمياً .
تعرضت يافا للكثير من الغزوات عبر التاريخ حيث تعرضت للحرق والتدمير أكثر من مرة بسبب كثرة الحروب والنزاعات .
أما في العصر الإسلامي فقد كان الأمر محتلفاً عن باقي العصور ، وذلك أن الهدف من الفتح الإسلامي لم يكن التوسع أو نشر النفوذ ، وإنما نشر الدعوة إلى دين الله وتخليص الشعوب المغلوبة على أمرها .
لذلك نجد أن مدن فلسطين ومنها يافا لم تتعرض إلى أي تدمير عند فتحها وإنما قام المسلمون بتعزيز الوجود العربي فيها حيث كانت موجات الهجرة العربية القديمة مثل هجرة الكنعانيين والأنباط وبعض سكان الجزيرة التي سبقت الفتح الأسلامي قد استوطنت فلسطين ومدنها وقراها مثلها مثل بقية بلاد الشام .
يافا من أقدم المدن الفلسطينية ، وأقدم تسجيل لإسم يافا وصلنا حتى الآن جاء في عهد تحتمس الثالث ، حيث ورد إسمها ( يوبا ) أو ( يوبو ) .
أما في الأساطير اليونانية القديمة فقد ورد إسم ( يوبا ) وهو مشتق من ( يوبي ) .
للذكرى والتاريخ :
الحروب الصليبية
صلح الرملة ( 588 هـ/ 1192 م )
أثناء الحملة الصليبية الثالثة مات الإمبراطور فريدريك بارباروسا غرقاً في آسيا الصغرى وهو في طريقة إلى الشام . وتمكن صلاح الدين من هزيمة الصليبيين في موقعة حطين ونشبت الخلافات بين ملكي فرنسا وإنجلترا . فلم يجد ريتشارد قلب الأسد ملك إنجلترا بديلاً عن أن يبرم مع صلاح الدين معاهدة صلح الرملة في 588 هـ / 1192م ، والتي إسترد بموجبها بيت المقدس .
صلح يافا ( 626 هـ/1228- 1229م )
جرت مفاوضات بين الملك الكامل والملك فردريك الثاني قائد الحملة الصليبية السادسة انتهت بإتفاق بينهما عرف بصلح يافا و تضمن أن يأخذ الصليبيون مدينة القدس على أن يبقى الحرم القدسي والمسجد الأقصى بأيدي المسلمين ولهم سلطة كاملة عليه ، ويشرف عليه رجال دين مسلمون وتقام فيه الشعائر الدينية الإسلامية في كل الأوقات والمناسبات .
يافا في زمن الإنتداب :
النمو السكاني :
تعتبر يافا من أكثر مدن فلسطين نمواً للسكان حيث ازداد التعداد السكاني فيها منذ العام ( 1922م من 50 ألف نسمة إلى 374 ألف نسمة في العام 1944م ) ، وذلك بسبب ازدياد هجرة أبناء القرى والمدن الداخلية بحثاً عن العمل تظراً لتنوع الأنشطة الاقتصادية في مدينة يافا ومن أبرز مظاهر النشاط الإقتصادي
1. الزراعة :
حيث تميزت يافا بزراعة الحمضيات وخاصة البرتقال اليافاوي الذي حاز على شهرة عالمية ما زالت إسرائيل تستغلها إلى يومنا هذا عند تصدير البرتقال اليافاوي .
2. التجارة :
كانت يافا ميناء فلسطين الأول قبل الاحتلال مما أتاح للسكان العمل بالتصدير والإستيراد ، فصدروا الحمضيات والصابون والحبوب ، واستوردوا المواد التي احتاجوها مثل الأقمشة والأخشاب والمواد الغذائية ، وقد انتشرت الكثير من الأسواق والمحلات التجارية التي كان يؤمها أهل القرى والمدن المجاورة مثل سوق بسترس ، وشارع إسكندر عوض التجاري ، سوق الحبوب ، وغيرها .
يافا في زمن الانتداب :
3. الصناعة :
قامت في يافا العديد من الصناعات مثل صناعة التبغ ، والبلاط والقرميد ، سكب الحديد، النسيج ، وصناعة الصابون والزجاج ، كما كان فيها الكثير من المدابغ والمطابع .
4. النشاط الثقافي :
كان التعليم والصحافة من أهم مجالات النشاط الثقافي في يافا حيث ازداد عدد المدارس بجميع المراحل ، كما ساعد ظهور المطابع الحديثة في إصدار العديد من الكتب الأدبية والعلمية ، إضافة إلى عدد من الصحف اليافية التي انتشرت في أرجاء فلسطين . مما يدل على مدى الوعي الثقافي والاجتماعي والسياسي لمدينة يافا .
5. الجمعيات الخيرية:
ساهم تكوين الجمعيات الخيرية مثل الجمعية الإسلامية والجمعية المسيحية في تطوير التعليم وإقامة العديد من المدارس والمكتبات العامة والخاصة ، كما وجدت مكتبات في الأندية الرياضية والإجتماعية في مدينة يافا .
6. المواسم الاحتفالية في يافا :
يعتبر موسم روبين أو النبي روبين من أهم المواسم الاحتفالية في المدينة إن لم يكن في فلسطين ككل ، وقد بدأ الاحتفال بهذا الموسم منذ زمن صلاح الدين الأيوبي حيث يقام الاحتفال بالقرب من نهر روبين حيث يوجد مقام النبي روبين وتستمر الاحتفالات مدة شهر يقضيها الناس في الخيام على شاطيء البحر .
معالم مدينة يافا :
تميزت يافا بوجود العديد من المعالم التاريخية التي تدل على تراثها العربي الأصيل
قسمت يافا إلى سبعة أحياء هي :
1. البلدة القديمة
2. المنشية
3. ارشيد
4. العجمي
5. الجبلية
6. هرميش
7. النزهة
كما أقيمت العديد من الأحياء الصغيرة تعرف باسم السكنات منها سكنة درويش سكنة العرابنة وسكنة أبو كبير وغيرها .
من أبرز معالم يافا :
1. المسجد الكبير: ويقع في وسط المدينة ويمتاز بضخامته ويشرف على ساحل البحر .
2. كنيسة القلعة: تعتبر من أقدم الأثار المعمارية في المدينة القديمة ويلحق بها دير لطائفة الكاثوليك .
3. ساحة الساعة: وتسمى " ساحة الشهداء " تقع في وسط المدينة وبجوارها سراي الحكومة ويقوم في وسطها برج كبير يحمل ساعة كبيرة . وقد شهدت هذه الساحة المظاهرات والمواجهات البطولية لأبناء يافا ضد الاستعمار الصهيوني .
4. ساحة العيد : وهي جزء من المقبرة القديمة ، حيث تقام الأعياد والاحتفالات .
اعلام المدينة:
ومن أبرز شعراء يافا وأدبائها: محمود الحوت، محمد محمود نجم، محمود الأفغاني، وحسن أبو الوفاء الدجاني، وسعيد العيسى، ومصطفى درويش الدباغ، وأحمد يوسف، وعارف العزوني ، ومحمد سليم رشوان. ومن رجالها الشيخ حسين بن سليم الدجاني. ومن المحامين والقضاة راغب الإمام، ومن المؤلفين عبدالوهاب الكيالي ومحمد إبراهيم الشاعر، ومن المجاهدات دلال المغربى.
ـــــــــ
رامى أحمد صحفى وكاتب
http://arabswata.org/forums/showthread.php?t=11611

بسم الله الرحمن الرحيم

أحبائى الكرام أهلاً ومرحباً بكم قدمت هذه المدونة لتكون أشعارى وقصائدى بين أياديكم وكتاباتى المتنوعة متمنياً أن تنال رضاكم وارجوكم موافاتى بتعليقاتكم وآراءكم ولنجعلها جسراً للتواصل بينى وبينكم فأنا منكم وبكم .. مع الشكر وخالص تحياتى وتقديرى لكم جميعاً








أذكر الله العلى العظيم

أذكر الله العلى العظيم
خالد محمدأسامة

أذكرالله العلى العظيم

أذكرالله العلى العظيم
عمرمحمدأسامة

فنار بورسعيد

فنار بورسعيد
فنار بورسعيد القديم حجبته الأبنية العالية حالياً

بحر الكنال

بحر الكنال
مدخل بورسعيد لقناة السويس

أهلا ومرحبـــا بكم بمدينتى الغالية بورسعيد الباسلة


بورسعيد نغم الموج وسلك السمسمية

الأستماع لأحد الشعراء

الصديق عادل منسى متحدثاً

من ندوة شروق

من ندوة شروق

مع الشاعر عبد الناصرحجازى

خريطة القناة

للبحر لغات يتقنها البورسعيدية

أمسية شعرية

أمسية شعرية
لقطات لندوة صالون شروق